أصدر أكثر من 600 من الكتاب والمعلمين والفنانين والنشطاء السياسيين والمدنيين داخل إيران وخارجها بيانا احتجاجيا على الحكم الصادر ضد أحمد درخشان، المعلم والكاتب، معتبرين أن ذلك يُظهر إصرار الحكومة على مواصلة سياسة قمع النخب الثقافية.
وقد تم الحكم على هذا الكاتب والمعلم من قبل المحكمة الثورية في كرج بالسجن لمدة عام، وحرمانه من التدريس لمدة عامين، ومنعه من مغادرة البلاد، وفصله من الوظائف الحكومية.
وجاء في البيان: "نتيجة لهذه السياسة الخطيرة، يشعر المفكرون المخلصون في البلاد بالإحباط، وتتفاقم الأزمات التي تعطل حياتنا السياسية والاجتماعية."
وطالب الموقعون على البيان بإلغاء هذا الحكم الجائر من قبل محكمة الاستئناف.